الذنوب الموجبة لحبط الأعمال في القرآن
بغضّ النظر عن النقاشات التي وردت حول هذا البحث، فقد ورد في القرآن الكريم ذنوب متعددة توجب حبط العمل، أي من آثارها حبط الأعمال، نذكر منها:
بغضّ النظر عن النقاشات التي وردت حول هذا البحث، فقد ورد في القرآن الكريم ذنوب متعددة توجب حبط العمل، أي من آثارها حبط الأعمال، نذكر منها:
في نظرة عامّة على تعاطي القرآن مع البُعد الإعلامي، يمكن إستخلاص المبادئ أو المعايير الحاكمة للإعلام الموثوق، في ظل انتشار وسائل الإعلام المُضللة والمتلاعبة بالعقول، قال تعالى: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ) (لقمان/ 6).
1- الدِّين.. الإسلام: قال تعالى: (إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الْإِسْلَامُ) (آل عمران/ 19).
جولة بين أحضان الطبيعة وفي رحابها ومحرابها، والكاميرا المرافقة هي عينُ الإنسان الباصرة، وعينُ عقله، تكشف عن جانب حيويّ مهم شديد الأهميّة، وهي أنّ الطبيعة كما هي (أُختنا)، هي (مُعلِّمتنا) أيضاً!
آياتُ العزّة في القرآن الكريم تعطينا - من جانبها - معاني العزّة الحقيقية والأُخرى الوهمية المصطنعة، أو العزّة الأصيلة والأُخرى المُنتَحلة، فماذا يطالعنا هنا؟
أوّلاً- قصّة الإفك: 1- إنّ الذين جَمَّدوا القرآن فرأوا في قصصه التاريخية حوادث منفصلة عن واقعهم المعاش، أو رأوها أحداثاً ماضوية تخصّ شخصياتها التي لعبت أدوارها، قد خسروا خسراناً مبيناً.
على صعيد القرآن، نُلاحظ أنّ هناك فقهاً للأولويات مبثوثاً في النصوص المقدّسة، على مستوى العقيدة، والشريعة، والأخلاق، والتعاملات أو العلائق الاجتماعية..