استعادة التواصل مع الطبيعة
نعيش اليوم في عصر باتت فيه الطبيعة ومكوناتها أشبه بعالم افتراضي بعيد لا يحظى إلّا بالقليل من اهتمامنا، ففي الوقت الذي تتوسع فيه مدننا الصديقة للأجهزة عالية التقنية، يزداد مدى وسرعة ابتعادنا عن الطبيعة.
نعيش اليوم في عصر باتت فيه الطبيعة ومكوناتها أشبه بعالم افتراضي بعيد لا يحظى إلّا بالقليل من اهتمامنا، ففي الوقت الذي تتوسع فيه مدننا الصديقة للأجهزة عالية التقنية، يزداد مدى وسرعة ابتعادنا عن الطبيعة.
جولة بين أحضان الطبيعة وفي رحابها ومحرابها، والكاميرا المرافقة هي عينُ الإنسان الباصرة، وعينُ عقله، تكشف عن جانب حيويّ مهم شديد الأهميّة، وهي أنّ الطبيعة كما هي (أُختنا)، هي (مُعلِّمتنا) أيضاً!