· كن واقعياً، وتقبل الآخرين كما هم، وتجاوز عن أخطائهم، ولا تركز عليها.
· امتدح الآخرين، واكتشف إمكانياتهم ويحسن بك أن تثني عليها.
· كن متقناً لعملك ولدورك المطلوب منك، وقدم العون إلى الآخرين في نواحي تميزك.
· تحمل قليلاً إذا أخطأ الآخرون في حقك، وعاتبهم بمودة ولطف.
· تعامل بروح تعاون المتنافسين.
· تعرف على مشكلات الآخرين وهمومهم، وقف بجوارهم أثناء الأزمات والأفراح.
· تحدث مع الناس فيما يهتمون به، كطموحاتهم وأحوال أبنائهم، فإنّهم يحبون الحديث فيما يهتمون به، وقد يفردون لذلك وقتاً كبيراً.
· لا تفترض في الآخرين افتراضات سلبية، ثمّ تتعامل معهم بناءً عليها... دع الأيام تنبئك عن شخصية من تتحدث معه.
· إذا دار بينك وبين الآخرين حوار، فدعهم يحتفظون بماء وجوههم، إذا تبين أنّ لآرائك وجاهة وقبولاً
· لا تتردد في الاعتذار إذا وقعت في خطأ... تقدم لمن أمامك، وحاول أن تسترضيه بالطريقة التي يقبلها.
كيف ترفع قدرتك على الاتصال والتواصل مع الآخرين؟
· حاول أن تتبين مدى وصول رسالتك إلى الآخرين وفقاً للمعنى الذي تقصده.
· احرص في العمل على الالتقاء بالآخرين للتأكد من الاستفادة من المراجعة التي تمت بينكم.
· احرص على المحادثات غير الرسمية مع المرؤوسين، وتبين من خلالها مدى تقدم العمل من عدمه.
· لا تنسَ وجود صندوق اقتراحات داخل مؤسستك يكتب فيه المرؤوسين ما يودونه من مقترحات أو مشكلات.
· حدد نوع الاتصال الأكثر مناسبة مع مرؤوسيك من خلال احتكاكك بهم؛ هل هو المقابلة الفردية، أم الاجتماع، أم التقارير؟ ولا يمنعك ذلك من تعداد طرق الاتصال.
· إذا تبين لك أنّ هناك شبه إجماع بين مرؤوسيك على وجود مشكلة معينة، فلابدّ أن تخصص وقتاً لمناقشتها، وجمع المعلومات حولها، واتخاذ قرار بشأنها.
· اسع إلى تحقيق رضاء مرؤوسيك وتحقيق أهدافهم من خلال الأنشطة الاجتماعية والثقافية والرياضية والترفيهية.
· تأكد أنّ مرؤوسيك يفهمون رؤية المؤسسة ورسالتها؛ وهي الصورة التي تخطط المؤسسة للوصول إليها.
· علم مرؤوسيك كيف يقدمون تقاريرهم واضحة، وجيزة ومختصرة، وصمم مستندات شركتك بشكل عملي غير مرهق، وفي الوقت نفسه كافٍ للاستدلال على الموقف الحالي والتوقعات المستقبلية.
· استخدم أسئلة مفتوحة للتعمق داخل الآخرين، والحصول منهم على معلومات قد تهمك.
كيف تنصت للآخرين؟
احذر..
· أن تحكم على المتحدث بشكل مسبق، وتقرر أنّ ما سيقوله لا يستحق الاهتمام.
· أن تسمح لذهنك بالشرود أو أن تأخذك أحلام اليقظة بعيداً عن الانتباه لمحدثك.
· أن تتخذ أي قرار دون أن تنصت للآخرين وتستعرض وتقيم كافة الحقائق.
· أن تهمل مشاعر وأحاسيس المتحدث.
· أن تركز اهتمامك على شكل المتحدث وطريقة كلامه، فتنسى التركيز على ما يقوله.
· أن تنصت فقط لمن يتفقون معك في وجهات النظر، وتهمل من يختلفون معك في وجهات النظر.
· ألا تأخذ في الاعتبار حالة المتحدث وتأثيرها على درجة استيعابه للرسالة المقدمة.
· أن تبدأ حديثك قبل انتهاء الطرف الآخر من حديثة تماماً.
· أن تهتم بنقاط التفصيلية وتغرق فيها، وتنسى النقاط الرئيسية.
· أن تتحدث في وقت غير مناسب أو مكان غير مناسب لمحدثك.►
* خبير تطوير إداري.. وتنمية بشرية
المصدر: كتاب الانفتاح على الذات والآخرين
مقالات ذات صلة
ارسال التعليق