وعادت الظلمة لتكون مثلها الأعلى من امرأة مثلى إلى امرأة غير تلك الأنثى عن شظايا الخيانة تبحث وبغدر الإنسانية تعبث كباقي الأخريات , نرجسية الأمان كما الحنان .. وافترق الحب فيه .. كإعصار عن مخلفاته الفظيعة يسأل وكشمس شباط الكاذبة تبعث بحرارة فاتنة لحظة وتختفي هذه الباردة خلف الشيطنة العاهرة .. مات الخُلق , الحسن , الحياء , وطيب الشرف .. فلا عذراء هي , لا سناء لا بهاء ولا حتى بتول لا أميرة هي ولا حتى لجنس البشر وصول ... في عينيها , خيانة ذات جذور في عينيها , غدر كغدر العاقرات والجنون فافترق الحب فيه .. ومن على منبر الكرامة وكل الرجولة يقول : هيهات من شهوتكِ كعليل الطبول رافقي خطاياكِ وأنصاف الرجال على صدركِ فالخنوع ففي غيابكِ رجولة الشرف تطهر كل الوجود ...
مقالات ذات صلة
ارسال التعليق