إلهام الألوان في حياتنا
بين الأناقة، الغموض، الحزن والأساطير، يتربع ملك الألوان، مكتفياً مستقلاً مسيطراً متباهياً خارج ألوان الطيف، فحين لا تتلقّى عيوننا أي أشعة ضوئية، ولا تتحفز أي من مستقبلاتها اللونية، نشاهد اللون الأسود.
بين الأناقة، الغموض، الحزن والأساطير، يتربع ملك الألوان، مكتفياً مستقلاً مسيطراً متباهياً خارج ألوان الطيف، فحين لا تتلقّى عيوننا أي أشعة ضوئية، ولا تتحفز أي من مستقبلاتها اللونية، نشاهد اللون الأسود.
الحديث عن الألوان موضوع متشعب المجالات، فالبعض ينظر لها على أنّها للتلوين، أو للرسم، أو للتزيين، أو للموضة، أو غير ذلك من المجالات. و لكن هل سألنا أنفسنا يوماً هل للألوان تأثير على أجسامنا؟ هل معقول أن نعالج أنفسنا بالألوان؟ لماذا أحب هذا اللون و لا أحب اللون الآخر؟… وغير ذلك الكثير والكثير من الأسئلة التي تجول في خاطرنا.