حاجة الإنسان إلى حياة قلبه وطمأنينته واستقراره
دلّنا الله تعالى على أعظم الطُرق لحياة هذا القلب وسعادته في قوله تعالى: (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً) (النحل/ 97).
دلّنا الله تعالى على أعظم الطُرق لحياة هذا القلب وسعادته في قوله تعالى: (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً) (النحل/ 97).