طرق تطوير الذات عند ممارسة الوظيفة العامة من أجل الترقي
لكلّ وظيفة، مجموعة من المهام المُتعلّقة بها ومزايا وخصائص وكيفية لتطور شاغلها. في السطور الآتية، شروح عن الوظيفة العامة وبعض الطرق والخطوات المساعدة في تطوير الذات عند مزاولتها.
لكلّ وظيفة، مجموعة من المهام المُتعلّقة بها ومزايا وخصائص وكيفية لتطور شاغلها. في السطور الآتية، شروح عن الوظيفة العامة وبعض الطرق والخطوات المساعدة في تطوير الذات عند مزاولتها.
تُعدُّ الاجتماعات من بين الإجراءات الروتينية التي تجدها في أي إدارة قائمة على المورد البشري، وهي ضرورية للنهضة بالمنشأة، وضبط بوصلتها للسير في الطريق الصواب.
يرى خبير السلوك الأمريكي، د. بي جيه فوغ، أن حدوث أي سلوك يتطلب توافر ثلاثة عوامل في الوقت نفسه: دافعية محفزة؛ ومقدرة على فعل السلوك؛ واستنهاض يأتي من إشارة تدعو لانطلاق الفعل.
في الغرب، لا يدور النقاش حالياً، حول سرج الحصان ولا على مفهوم الحرية، بل حول الإنتاج، وحول تكريس قيم الخلق والإبداع لزيادة هذا الإنتاج، وبالتالي الأرباح، وعندما قرر صاحب إحدى المزارع في هولندا أن يجعل الموسيقى في خدمة البقر، فزرع أجهزة للموسيقى في كلّ حظيرة، فهو لم يكن يهتم بتنمية الحس الفني عند البقر، بل بزيادة إنتاجها، وقد نجح في ذلك، وتبعه مزارعون كثيرون...
أجريت التجربة التالية على بطل ألماني من أبطال العدو. أخبروه أنّه سيتم تصوير فيلم تسجيلي عن حياته اليومية وإنجازاته وبطولاته في دنيا الرياضة.
أكدت سيدة مسنّة تهوى صناعة الأواني الفخارية والرسم عليها في «يوتيوب»، أنّها تلتقط الأجزاء المكسورة من الأواني، وترى بعضها جميلًا في حد ذاته، وليس بحاجة إلى ترميم؛ بينما تعيد تشكيل أجزاء أخرى لتتحول إلى أوانٍ جديدة رائعة.
عندَما تَنتَهي بِنا الجُملَة. أثناءَ الكتابَةِ. في نهايَة السَّطر نَضَعُ نُقطَة ثُمَّ تَنتقِلُ إلى سَطرٍ جَديد.
النجاح أمل وحلم كلّ إنسان؛ ليحقق كلّ أو بعض ما يصبو إليه في حياته، سواء على صعيد العمل أو المنصب أو الأسرة أو الدراسة أو الثراء أو الهواية أو العلاقات، وغيرها من المجالات.
إليك مجموعة من النصائح، التي يمكنك من خلالها جعل مشروعك الصغير ينجو من الفشل ويستمر ويزدهر، ويحقق لك أفضل مستوى ممكن من الأرباح.
العمل بروح الفريق ينفع الطرفين معاً: (الفرد) العامل ضمن إطار جماعي، والجماعة التي تأتلف ضمن فريق عمل موحّد. فلننظر إلى الإيجابيات التي يجنيها كلٌّ منهما ضمن الفريق:
نواجه يومياً العديد من التحديات، التي تجعل من الصعب الوصول إلى أفضل شيء فيما يتعلق بالرعاية الذاتية. ينطبق ذلك على تحديات العمل أو طريقة تأمين حياة جيدة أو الإرهاق نتيجة المسؤوليات المختلفة، أو العلاقات المرهقة.
السبب الأول: أنّهم غير جادين، فهم يتحدثون ولا يفعلون، فهم يرغبون أن يكونوا أكثر نجاحاً، ويرغبون في تحسين حياتهم؛ لكنهم غير مستعدين لبذل الجهد الضروري لذلك.
لا يقتصر نجاحك في العمل على طريقة أدائك للوظائف والمهام المختلفة فقط. لكنّه يشمل أيضاً الطريقة التي تقدم ذاتك بها، وتستخدمها في المعاملات مع من حولك، باختلاف الدرجات الوظيفية. لذا، فإنّ معرفة آداب العمل شيء هام جدًا، أو ما يمكننا تعريفه بإتيكيت العمل.
يتداول المهتمّون بشأن الأولويات من حيث إنصاف كلّ أولوية من أولويات الوقت، تجربة الجرّة الشهيرة...