بين وهم الشاشة وواقع الحياة
بات تأثيرُ وسائل التواصل الإجتماعي أعمق ممّا يمكن غض الطرف عنه، لا يقتصر على فئة عمرية معينة؛ فهو واقع على الكبار كما أنّ بذوره موجودة - للأسف - في نفوس الأطفال، وتلك بذور لن تُنبت لنا الصحة النفسية والعقلية المطلوبة، والخطورة تكمن في دور الآباء في زرعها في نفس الطفل دون أن يعوا تأثيرها المستقبلي العميق.