وتُعد هذه الخطوة جزءاً من تجربة طبية لاختبار درجة أمان الخلايا العصبية التخصصية، التي يطمح العلماء إلى أن تقود إلى علاج النخاعات الشوكية التالفة، مما قد يساعد على أن تستعيد أرجل المرضى أو مثانتهم نشاطها، أو يتيح حتى لمجرد أصبع واحد تشغيل الكرسي المتحرك.
ولا يوجد في الوقت الراهن علاج الشلل الناجم عن إصابة النخاع الشوكي برضوض.
ومع أنّ العالم كلّه يراقب هذه التجربة، فإنّ العلماء يقولون: إنّه لا ينبغي لأحد أن يتوقع أن تتمخض عن معجزة علاجية.
ويعاني نحو 262 ألف أمريكي بدرجات متفاوتة من الشلل الناجم عن إصابة في النخاع الشوكي.
مقالات ذات صلة
ارسال التعليق