1- عندما تأتي صديقة لزيارتك في البيت لأوّل مرّة:
أ) تدخلينها غرفتك مباشرة ولا تقدمينها لوالدتك.
ب) تنادين أمك لكي تتعرفا إلى بعضهما بعضاً.
ج) لا تزورك صديقاتك أبداً في بيتك.
2- ماذا يقول أصدقاؤك عن أمك:
أ) إنها لطيفة جدّاً.
ب) إنها صارمة.
ج) إنها ذكية.
3- هل هناك شبه في الشكل بينك وبين والدتك:
أ) نبدو كالأختين.
ب) هناك شبه كبير بيننا.
ج) ليس هناك أي شبه.
4- هل هناك هدايا متبادلة بينك وبين والدتك؟
أ) كثيراً ما نفعل ذلك.
ب) أحياناً، وخاصة في أعياد الميلاد وعيد الأُم.
ج) نادراً ما يحدث ذلك.
5- ما المواضيع التي يمكن أن تتحدثي فيها مع والدتك؟
أ) الحياة المهنية وتحدياتها، العلاقة بالزوج.
ب) مشاكلك مع أطفالك، وأمور الطبخ وأشغال البيت.
ج) ليس هناك مواضيع مشتركة بيننا.
6- أشياء لا يمكن أن تخفيها عن أمك؟
أ) خلافاتي الزوجية.
ب) مشاكلي الصحية ومشاكل الأطفال.
ج) أفضل ألا أخبرها بشيء.
7- تتصلين بوالدتك أو ترينها:
أ) كلّ يوم تقريباً.
ب) مرّة في الأسبوع.
ج) مرّة في الشهر أو أقل.
نتائجكِ:
· أغلب إجاباتك (أ):
تشبهين أُمك كثيراً..
أنتِ وأمكِ متشابهتان في أشياء كثيرة، وحتى الأشياء التي تختلفان فيها يكون الاختلاف في تلك الحالة اختلاف تكامل. أنتما مثل صديقتين مقربتين، تخبران بعضكما بعضاً بكلِّ شيء تقريباً. وأنتِ لا تخفين عن أمكِ أي شيء، تناقشين معها مشاكلكِ في حياتكِ المهنية، كما تستشيرينها في خلافاتكِ الزوجية وفي مشاكل أطفالكِ وحتى في أمور البيت. أمكِ تتصل بكِ بشكل شبه يومي وأنتِ أيضاً تبادلينها الاهتمام، لكنكِ تشعرين أحياناً بأنّ هذه العلاقة غير صحية، فأحياناً أنتِ في حاجة إلى نوع من الاستقلالية، إذ إنكِ لم تعودي طفلة أمكِ الصغيرة.
· أغلب إجاباتك (ب):
لا تهتمين..
لا يهمكِ في الحقيقة أن تكوني شبيهة أمكِ أم لا، فهذا لا يغير شيئاً من كونكِ تحبينها وتحرصين على سعادتها.
علاقتكِ بأمكِ علاقة طيبة وأنتما مقربتان من بعضكما بعضاً، لكن ليس بشكل زائد على اللازم. تخبرين أمكِ ببعض الأمور لكن ليس كلّ شيء. تعتبرين نفسكِ إنسانة مستقلة، ولا تقبلين تدخلها في أموركِ الخاصة. وهذا ما توضحينه لها بلطف أحياناً. وربما أمكِ أيضاً امرأة مستقلة بذاتها وواعية، فلا تتدخل أبداً في حياتكِ. قد تكونين في النهاية شبيهة بأمكِ في الكثير من صفاتها، لكنكِ لستِ واعية بذلك، لأنّ ذلك لا يؤثر فيكِ.
· أغلب إجاباتك (ج):
لا تريدين أن تشبهيها..
أنتِ قاسية في حكمكِ على شخصية والدتكِ. ترينها دائماً مخطئة وظالمة وقاسية. تشعرين بالخوف من أن تصبحي مثلها حين تصبحين في مثل سنها، فأنتِ لا تريدين أن تمري بما مرت به أو لا تحبين أن ينظر إليكِ أولادكِ كما تنظرين إليها الآن. أعيدي التفكير مرة أخرى، وبدلاً من أن تصدري الأحكام عليها، فكري: ترى لماذا أصبحت أمي كما هي الآن؟ هل كانت أمها تسيء معاملتها؟ هل لأمي مزايا أخرى؟ تذكري أنّ لأمك أفضالاً عليكِ، فلولاها لما كنتِ أنتِ بالشخصية التي أنتِ عليها الآن. تقربي من أمك ولا تتأثري بعيوبها، فأنتِ إنسانة بالغة.
مقالات ذات صلة
ارسال التعليق