وإذا تركت الرتابة تتسلل إلى العلاقة من دون أن تقاوميها، لاحقاً ستأتي محاولاتك لإنقاذها متأخرة جداً. فهل تحتملين المخاطرة؟
1. تغيّر كل منكما كثيراً إلى درجة أنكما ماعدتما تفهمان، كيف حدث ذلك؟
صح
خطأ
2. لاتفوتان أبداً الاحتفال بأي مناسبة تخصكما:
صح
خطأ
3. دائماً ما تودّعان بعضكما صباحاً بقبلة صغيرة:
صح
خطأ
4. تتحدثين إلى والدتك أو صديقاتك أكثر مما تفعلين مع زوجك:
صح
خطأ
5. أنت مقتنعة بأن زوجك يمكنه أن يحصل على ما يريد منك بابتسامة ساحرة:
صح
خطأ
6. تشعرين أحياناً بأنك تنامين بشكل أفضل حين لا يكون بجانبك:
صح
خطأ
7. مازال يتصل أحياناً على هاتفك النقال بلا سبب معين:
صح
خطأ
8. بدأت تكتشفين العديد من العادات السيئة لديه:
صح
خطأ
9. لديك شعور بأنه لم يعد يتفاعل مع تلميحاتك وملاحظاتك:
صح
خطأ
10. قد تمضي أسابيع من دون أن تمارسا العلاقة الزوجية:
صح
خطأ
11. تعتقدين لو أنك قابلت زوجك الآن فستغرمين به تماماً كما فعلت بالماضي:
صح
خطأ
12. ينتابك إحساس بأنه أحياناً يغار من أطفالكما:
صح
خطأ
13. يشعر كل منكما بالعزلة أكثر فأكثر من دون أن تعرفي السبب:
صح
خطأ
14. مازالت لديكما مشاريع وخطط مشتركة لا تعرفين متى ستحققانها:
صح
خطأ
15. ستقومين بإخباره عن هذا الاختبار وبالنتائج التي حصلت عليها:
صح
خطأ
نتائجك:
مجموعك من 1 إلى 5
علاقتك في خطر منذ وقت طويل:
في حال تبقى القليل من الأمل لإنقاذ علاقتك فعليك استغلاله والتصرف فوراً. حاولي أن تفهمي لم تغيّر كلّ منكما، لكي تجدي العلاج لتباعدكما في أسرع وقت.
مجموعك من 6 إلى 9
علاقتك تصبح أكثر رتابة مع الوقت:
تصرّفي، تقرّبي منه، وانتبهي أكثر إلى التفاصيل. حاولي العثور مجدداً على أحلام وخطط تجمعكما كزوجين، حتى وإن لم تحددا مواعيد لتنفيذها.
مجموعك من 10 إلى 15
لا خطر على علاقتك، إنها مستقرّة:
إذا كان لا يزال يتصل بك من دون سبب، وإذا كنت تستسلمين دائماً أمام ابتسامته، فذلك لأن أياً منكما ليس على استعداد للسماح للسعادة بأن تتسلل هاربة خارج العش الزوجي.
جدول النتائج
نعم
لا
1
0
1
2
1
0
3
0
1
4
1
0
5
1
0
6
0
1
7
1
0
8
0
1
9
0
1
10
0
1
11
1
0
12
0
1
13
0
1
14
1
0
15
1
0
مقالات ذات صلة
ارسال التعليق