◄هل الغيرة منشط أم سمّ لعلاقتك بشريك حياتك؟ ابحث عن الإجابة عبر إجراء هذا الاختبار.
1- تميل إلى الشك باستقامة أصدقائك وشركائك وصدقهم.
لا بالتأكيد
ليس كثيراً
نوعاً ما
تماماً
2- تمانع في البوح بما تفكر به وتخشى أن يستخدم ما تقوله ضدك.
3- تكون حقوداً جدّاً عندما تشعر بأنّ خطأ قد اقترف بحقك.
4- لا تكون على راحتك في المواقف التي لا تحتل فيها مركز الاهتمام.
5- عندما تريد الحصول على شيء، فإنك تريد الحصول عليه بسرعة ولا تتحمل الانتظار.
6- إثارة إعجاب الآخرين بجسمك أمر شديد الأهمية بالنسبة لك.
7- تشعر غالباً بأنّك صاحب الحق في الأشياء، وتجد من الطبيعي أن تعامل معاملة خاصة.
8- لست بارعاً في معرفة نفسيات الآخرين ويصعب عليك أن تعيش ما يشعرون به.
9- توافق بسهولة على ما يطرحه الآخرون حتى عندما تظن أنهم مخطئون.
10-شديد الحساسية إزاء ما يوجه إليك من نقد، وتكره أن تواجه بغير الاستحسان.
11-يصعب عليك أن تعطي من وقتك أو من مالك حين لا يؤدي ذلك إلى مكسب شخصي.
12-تميل إلى الاحتفاظ بأشياء قديمة وغير صالحة للاستعمال، حتى وإن لم تكن لها أي قيمة عاطفية.
13-تعتقد بأنّك تعمل بشكل أفضل بكثير مما يظنه الآخرون.
14-رد فعلك يكون عنيفاً عندما تعرف بأنّ الآخرين يتعاملون معك وكأنك أحمق.
15-تعتقد أنّ كل شيء له معنى، وأنّ لامجال للصدفة.
ولحساب النقاط، أعطِ الإجابة (لا بالتأكيد) نقطة واحدة، و(ليس كثيراً) نقطتان، و(نوعاً ما) ثلاث نقاط، و(تماماً) أربع نقاط. والآن، اجمع ما حصلت عليه من نقاط.
من 15-27 نقطة:
درجة الغيرة تكاد تكون منعدمة. في هذه الحالة، يمكن القول إنّ في الأمر سذاجة أو شيء قريب من التغاضي المقصود. وعليه، فأنت من بين الـ22% من الرجال الذين يظنون أنّ النساء مخلصات، أو من بين الـ87% من النساء اللواتي لا يفتشن بشكل شبه مطلق جيوب أزواجهنّ عن دليل للخيانة.
من 28-40 نقطة:
درجة الغيرة عندك عادية. أنت تغار بشكل عرضي، وإن كانت غيرتك حادة في بعض الأحيان، خاصة إذا كنت مضطرباً. أنت متحرر في الظاهر، ولكن غيرتك في الحياة تتلخص بما يلي: ما لا نعرفه لا يلحق ضرراً بنا.
من 41-50 نقطة:
الدرجة العصابية من الغيرة، مشاعر الغيرة عندك تشكل الأسس الدائمة لعلاقاتك الغرامية. أما مستوى الغيرة عندك فيتراوح بين الشك والريبة ونادراً ما يصل إلى اليقين. يمكن للغيرة أن تنهش أحشاءك وأن تظهر بعض الميل للتحقيق القاسي، ولكنك لا تصل إلى حد ممارسة الاضطهاد.
من 51-60 نقطة:
درجة الغيرة الشرسة التي تصل إلى حد الاضطراب المَرَضي والهذيان والارتيابي الحاد. الحياة معك غالباً ما تتحول إلى جحيم. ولشدة اقتناعك بما هو أسوأ ولأنك لا تكف عن اتهام الآخرين بما هو أسوأ، فإنّك غالباً ما تنتهي إلى التسبب بما هو أسوأ.►
المصدر: كتاب اكتشف شخصيتك.. وشخصيات الآخرين
ارسال التعليق