◄1- قدوة حسنة في التزامه بمواعيده وسلوكياته.
2- يحترم سابقيه ويعرف فضلهم وسبقهم.
3- لا يستنكف عن الجلوس لمرؤوسيه ومعرفة طموحاتهم ومشاكلهم والتودد إليهم.
4- يفرق بين الحزم المطلوب والغلظة المذمومة.
5- أفضل الرؤساء هو أقلهم إصداراً للأوامر.
مدير ناجح في لحظة تفكير:
1- ليس معنى أنني المدير أذكى القوم.
2- قد يكون القرار السليم أن لا أقرر شيئاً.
3- لن أستطيع قيادة الناس بدفعهم من الخلف.. إذاً يجب أن أسير أمامهم.
4- إنّ اعترافي بأخطائي فضيلة.. يجرد أعدائي من أسلحتهم.. ويعطي أصدقائي سلاحاً للدفاع عني.
5- عندما أكون سلبياً تجاه الأفكار الخاطئة.. أكون إيجابياً تجاه الحقيقة.
6- لن أكون دبلوماسياً ناجحاً.. إلا إذا واجهت رئيسي بأخطائه.
7- أنا لست أهم من الموظفين.. أنا فقط أكبرهم مسؤولية.
8- الصعود على أكتاف الآخرين.. معناه السقوط من أعلى.
9- مقياس النجاح الصحيح هو ما تعلمته من الفشل لا ما حققته من نجاح.
10- المستفيد الأوّل من وجود موظف أذكى مني هو أنا لأنّه منافس حقيقي يجعلني أكثر ذكاءً.
11- ما هو تأثيري في الناس الذين أقودهم؟ وما هو تأثيري في الناس خارج العمل؟ هذا ما ينبغي أن يشغلني لا أنني مدير لشركة تنتج أكواب بلاستيك فحسب!!.
نحن وهم:
1- لا أعرف كيف أصدر [هم] هذه الأوامر.
2- [هم] بالتأكيد لا يفهمون ما نؤديه [نحن] في موقع العمل.
3- ليتهم يدركون [هم] شعورنا [نحن] نحو هذا القرار، ولا أعرف ماذا نستطيع [نحن] أن نفعل حياله.
حقائق مفيدة:
· لا يمكن حمل جميع العاملين على القيام بمهام واحدة أو التفكير بنفس الطريقة والمهم اختيار الرجل المناسب للمهمة المناسبة.
· العدالة في توزيع المهام لا تعني بالضرورة المساواة في توزيع الأعمال.
· لا يعني كونك المدير أنك معصوم من الأخطاء فلا تدفع مرؤوسيك لإثبات ذلك.
· من مهارات المدير الناجح قدرته على الاستماع الجيد.
· من أكبر أخطاء المدير أن يوهم العاملين معه أن كلّ شيء مهم وعاجل لأن محصلة ذلك أنّه لا شيء مهم أو عاجل!!
· من الخطأ أن يظن المدير أنّه مسؤول عن حلول جميع مشاكل العاملين معه وأعظم منه خطأ أن يظن أنّه غير مسؤول عن حل أي منها!!
· إذا كنت تعتقد أنك من أولئك الذين تسيرهم الأحداث فخل عنك مهمة المدير لغيرك.
· لا يوجد عمل محبب للنفس على الإطلاق وفي المقابل لا يخلو عمل من جوانب إيجابية فيه.
خادم القوم سيدهم:
مهام المدير أو القائد هي مزيج من مسؤوليات القائد والخادم. ولكن الكثير منا ينكرون جانب الخدمة، لأنّه يتعارض مع ما يعتقدونه في أنفسهم، مع أنّهم بإمعان التفكير في عملهم، سيجدون أن معظم المهام المنوطة بهم هي في واقع الأمر خدمات لمرؤوسيهم.►
المصدر: كتاب اتصل بنفسك غيِّر أفكارك
مقالات ذات صلة
ارسال التعليق