تُصاب امرأة من بين 10 نساء بـ"سرطان الثدي"، الذي يُعتَبَر المسؤول الأول عن الوفيات عند الإناث. في المقابل، يؤدي الكشف المبكِّر عن هذا النوع من السرطانات، إلى الشفاء منه، ما يُنقذ حياة الكثيرات من الموت المحتِّم. اختبري معلوماتك، واكتشفي ما إذا كنت مستعدة لإكشاف أُول أعراضه.
1- العلاج الكيميائي يعتمد على استخدام:أ. درجة معيَّنة من الأشعة.
ب. الأدوية.
2- الإختبار الذاتي للكشف المبكّر عن "سرطان الثدي" الذي تُجريه المرأة في منزلها، لا يفيدها في شيء. وحده الطبيب الذي يستطيع إجراء مثل هذا الاختبار.
أ. صح.
ب. خطأ.
3- كل ورم يصيب الثدي هو ورم سرطاني.أ. صح.
ب. خطأ.
4- على النساء إجراء فحص الماموغرام:أ. كل سنة بعد سن الـ54.
ب. كل سنتين بدأً من سن الـ40.
5- يرتفع احتمال إصابة الثدي الثاني بالسرطان، في حال كان المرض قد أصاب الثدي الأول.
أ. صح.
ب. خطأ.
6- تُعتبر الرضاعة الطبيعية أحد عوامل خطر الإصابة بسرطان الثدي.
أ. خطأ.
ب. صح.
7- يتضاعف خطر إصابة المرأة بسرطان الثدي، في حال أصيب به أحد أفراد عائلتها.
أ. صح.
ب. خطأ.
8- يُسهم التدخين في زيادة احتمال الإصابة بسرطانات الرئة والحلق والمريء والفم، باستثناء سرطان الثدي.
أ. صح.
ب. خطأ.
9- تشير الدراسات إلى أن حبوب منع الحمل قد تضاعف من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
أ. صح.
ب. خطأ.
10- العلاج الكيميائي neoadjuvant يُعطَى لمريض السرطان:
أ. قبل استئصال الورم عن طريق الجراحة.
ب. بعد استئصال الورم عن طريق الجراحة.
11- الخضوع للعلاج الكيميائي، يحّم على المريض المكوث في المستشفى مدة يومين أو ثلاثة.
أ. صح.
ب. خطأ.
12- نظام "الماموتوم" هو نظام بديل عن الجراحة، لأخذ الخزاعات من الثدي وتحليلها لتأكيد وجود خلل ما.
أ. صح.
ب. خطأ.
13- "الميتاستازس" تعني:
أ. عندما يبلغ الورم حجماً كبيراً.
ب. انتشار الورم السرطاني في باقي الجسم.
14- يُعتَبر تساقط الشعر من الآثار الجانبية التي تظهر على مريض السرطان:
أ. بعد الخضوع للعلاج بالأشعة.
ب. بعد الخضوع للعلاج الكيميائي.
15- يتهم بعض العلماء، العلاج الهرموني البديل في مرحلة انقطاع الطمث، بزيادة احتمال الإصابة بـ"سرطان الثدي".
أ. صح.
ب. خطأ.
الأجوبة الصحيحة:
1- خطأ: يعتمد العلاج الكيميائي على حقن الجسم بمواد معينة، تعمل على قتل الخلايا السرطانية.
2- خطأ على كل امرأة أن تجري فحصاً ذاتياً لثدييها بشكل منتظم، بهدف الكشف عن أي ورم أو أي تغيُّرا تطرأ على ثدييها، والإسراع في إبلاغ الطبيب بها. يُعتَبَر هذا الفحص الذاتي خطوة أوّلية ومُساعِدَة في الكشف عن السرطان، لكنه لا يحل مكان الفحوصات التي يجريها الطبيب.
3- خطأ: تشير الدراسات إلى أن أربعة أورام من أصل خمسة أورام، يتم اكتشافها في الثدي، يتبيَّن أنها أورام حميدة. لهذا، على المرأة أن تسارع، منذ اللحظة الأولى لشعورها بوجود ورم أو أي تغيير في شكل ثدييها، إلى إجراء الفحوصات الضرورية للكشف المبكر عن "سرطان الثدي".
4- ب: يجب إجراء فحص الماموغرام كل سنتين ابتداء من سن الأربعين.
5- صح: أظهرت الدراسات انتقال السرطان إلى الثدي الثاني في 15 في المئة من حالات الإصابة بسرطان الثدي في أحد الثديين. لذا يُستحسَن على المريضة التي عُولِجَت من السرطان، أي تجري متابعة طبية حثيثة لحالتها سنوياً، كي تتأكد من عدم وجود ورم في الثدي الثاني.
6- خطأ: تقدم الرضاعة الطبيعية حماية مهمة جداً تجاه سرطان الثدي. في المقابل، يُعتبَر البلوغ المبكر للفتاة قبل سن الـ12، حيث تكون دورتها الشهرية غزيرة جداً، وتأخر الدخول في مرحلة انقطاع الطمث من العوامل التي تسهم في زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي.
7- أ: إذا أصيبت والدة أو شقيقة المرأة بسرطان الثدي، فإنّ احتمال إصابتها بالمرض ذاته يتضاعف بنسبة 50 في المئة. لذا على هذه المرأة أن تجري سنوياً فحص الماموغرام.
8- خطأ: يُسهم التدخين أيضاً في زيادة احتمال الإصابة بسرطان الثدي. وكلما بكّرت المرأة في التدخين، أي قبل سن 20، ضاعفت من خطر تعرّضها للإصابة بالسرطان.
9- صح: يتضاعف خطر الإصابة بسرطان الثدي عند النساء اللواتي دأبن على استخدام حبوب منع الحمل لأكثر من 8 سنوات. لذا يُستحسَن اللجوء إلى اللولَب كوسيلة لمنع الحمل وتحديد النسل.
10- أ: يخضع المريض للعلاج الكيميائي neoadjuvant قبل استئصال الورم، من أجل تصغير حجم الورم، وبالتالي تسهيل عملية استئصاله.
11- خطأ: في أغلبية الحالات، تُحقن الأدوية في جسم المريض، عن طريق الشرايين أو في العضل، وهي لا تتطلّب منه سوى البقاء بضع ساعات في المستشفى، يمكنه بعدها الذهاب إلى المنزل، حيث يُتابع علاجه. لكن، منذ فترة، تم ابتكار أدوية على شكل أقراص يمكن تناولها في المنزل.
12- صح: حتّى فترة غير بعيدة، كان يتم أخذ خزعة من الثدي لتحليلها عندما تظهر نتائج فحص الماموغرام وجود خلل ما. كان يتم تخدير المريضة وإجراء جراحة لأخذ هذه العيّنة. لكن التطور الطبي أدّى إلى ابتكار نظام الماموتوم الذي يتيح أخذ العينة من دون جراحة.
13- ب: الميتاستازس تعني انتشار الورم إلى باقي الجسم.
14- ب: يتساقط الشعر بعد الخضوع للعلاج الكيميائي، وهو يُعتَبَر من أكثر الآثار الجانبية إزعاجاً ووضوحاً، بعد الغثيان والإرهاق والتقيؤ.
15- صح: تشير بعض الدراسات الفرنسية إلى أن العلاج البديل بالستروجين والبروجيستيرون الطبيعي، الذي يُستخدَم كثيراً في فرنسا، لا يمكن ربطه بزيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي.
مقالات ذات صلة
ارسال التعليق