• ٢٠ تشرين ثاني/نوفمبر ٢٠٢٤ | ١٨ جمادى الأولى ١٤٤٦ هـ
البلاغ

هل أنت قائد جيد.. مسهل لعمل فريقك؟

هل أنت قائد جيد.. مسهل لعمل فريقك؟
هل أنت قائد جيد.. مسهل لعمل فريقك؟ د. ياسر فاروق حسين*   الأسئلة دائماً أحياناً نادراً 1-    أقبل حقيقة أن مسؤوليتي الرئيسية هي مساعدة المجموعة على بلوغ أهدافها وليست قيادة المجموعة.       2-    أدرك أنّ المجموعة قد تحقق أهدافها بطرق ووسائل مختلفة عن تلك التي قد أختارها أنا.       3-    أعرف أنّ المجموعة قد ترتكب بعض الأخطاء، لكنني أعرف أيضاً أنّه يجب إعطاء المجموعة قدراً من الحرِّية.       4-    من المهم تشجيع الفريق على التعامل مع الصراعات بين الأعضاء بطريقتي الخاصة وبدون تدخل مبكر من جانبي.       5-    أدرك أنّ المجموعة يجب أن تتوصل بنفسها إلى الحلول عند مواجهة المشاكل وأن فرض الحل الذي أختاره عليها قد يكون ضارّاً بفاعلية العمل.       6-    عندما أجد وسائل أعتقد أنها ستؤدِّي إلى تحسين طريقة عمل المجموعة أدرك أنني يجب أن أعرض النصيحة في صورة اقتراحات تضعها المجموعة في الاعتبار.       7-    يجب أن أكون صبوراً على اختلاف الأعضاء معي حول جدوى ما تقوم به نصائحي في تسهيل عمل المجموعة.       8-    أذكِّر نفسي أنّ التأكيد على السلوكيات والتأثيرات الإيجابية في المجموعة يكون أفضل في معظم الأحوال من النقد المتكرر لأخطاء المجموعة وعثراتها.       9-    عندما أختلف بشدة مع الآراء المطروحة في المجموعة، أحرص على إعطاء المجموعة وقتاً واهتماماً كافيين، لأؤكد لهم استيعابي للأفكار التي يطرحونها.       10-                        يحتمل أن تكون عملية المعالجة الجماعية التي يقوم بها أعضاء الفريق فرصة أفضل للتعلُّم، ما قد يمكنني قوله عن العملية.       11-                        أدرك أن تفاعلي مع أعضاء الفريق يمثل لهم نموذجاً يحتذى.       12-                        من المفيد لأعضاء المجموعة أن أنقل لهم بصورة دورية مما حققوه من تقدم وإنجاز.       13-                        عندما أجد أداءً فعّالاً فأنا أعرف أن إشارتي إلى هذا الأداء والثناء عليه قد يكون له أثر قوي في تحفيز أعضاء الفريق.       14-                        أنا مدرك تماماً أن تعبيرات الوجه ولغة الجسد والإشارات يمكن أن تنقل رسائل سلبية إلى أعضاء المجموعة.       15-                        إحدى أفضل المكافآت التي يمكنني منحها لأعضاء المجموعة هي الثناء على تقدم المجموعة وإنجازاتها لدى الإدارة العليا.       16-                        يعمل الأعضاء بكمٍّ غير كافٍ من المعرفة بمعايير وأهداف العمل، حتى إنّهم أحياناً يفترضون أهدافاً ومعايير غير صحيحة.       17-                        يبحث الأعضاء من النفوذ لبناء مجموعات فرعية ذات تأثير، وهذا لا يساهم في نجاح العمل الكلي للمجموعة.       18-                        المعنويات منخفضة أو غائبة.       19-                        يوجد اعتقاد سائد بأنّك تعمل ما يجب عليك عمله فقط لتجنب اللوم.       20-                        توجد مجموعات غير رسميّة من الموظَّفين للوقوف في وجه اهداف الإدارة.         النتيجة: أعطِ لنفسك عن كل إجابة بدائماً (5) درجات.. وعن كل إجابة بأحياناً (3) درجات.. وعن كل إجابة بنادراً (1) درجة.. - إذا حصلت على (90) درجة فما فوق: فأنت قائد جيِّد، ولديك ثقة كبيرة في أعضاء فريقك، ولكن احذر من الثقة الزائدة فهي سلاح ذو حدين. - إذا حصلت على (75-89) درجة: فأنت قائد جيِّد وتجد الثقة المعتدلة في أعضاء فريقك وأنت مسهِّل لأعمال الفريق. - إذا حصلت على (60-74) درجة: فأنت قائد لا يثق في فريقه بسهولة، وتضع العقبات في طريق عمل الفريق، فيجب أن تغير إستراتيجيتك الحالية. - إذا حصلت على (59) درجة فما أقل: فأنت تحتاج إلى دورات وقراءات مكثفة في القيادة، فأنت لست بقائدٍ كفء.   *مدرِّب ومستشار إداري   المصدر: كتاب متعة العمل معاً.. (دروس في العمل الجماعي)

ارسال التعليق

Top