فراس عمر أسعد
غادرني والدمع الأحمر في عينيهِ
منطقه الحزن الساكن فيهْ
يدرك أن الغيم التائه لا يرويه!
غادرني بعد دقائق عشرْ
من حديد التّعبْ
يبدي للريح خبايا السأمْ
من رماد وخرَف!
مقالات ذات صلة مهجة الأقحوان 2020-04-18 9720 كلّ شيء يخلق رؤياهُ 2020-04-13 8959 قبلَ أنْ تتكوَّنَ لغةُ الجَمَال 2020-04-11 9156 أكتب للمدينة أشواقها 2020-01-27 5366 ضاق الشرق بالحياة 2019-09-02 10233 أروقة المقبرة.. بين الرؤية والحقيقة 2019-05-29 10037
ارسال التعليق الاسم البريد التعليق ارسال
ارسال التعليق