· إزالة الوهم أفضل من التشبث بالهم.
· غاية الورد أن يتغنج إليها!
· قبض الموت روح جاره، فالتفت للمصور:
صورني مع الجنازة!
· أكفكف دمع العين وفي يدي قبلات أمي وصوت الذكرى!
· أمي يا عطر أيامي..
كيف لي أن أكتبكِ وأرتب أوراقي؛ فأنتِ روايتي التي لن/ لم تكتمل فصولها؟
· نلملم ورد الأماني فوق أريكة النجوى، فيزيحنا الموت بأنين الرحيل!
· طالما نحن نثق بأنفسنا، فلماذا نستشهد بكلام الآخر؟!
· هكذا تُعتصر الأماني في بوح الصرير!
· يضحكني من يدعي الانشغال، (ومن تقول له) عازمك يسبقك عند باب المطعم!
· الخطوات متثاقلة، والعمر منطوٍ حول أعناقنا..
فأي الأمور تكتبنا قبل الرحيل؟!
· لو كان الحب بدواخلنا كذبة، لمات الورد في حديقتنا من دون ماء.
· أيُّ رزءٍ هذا الذي يعتصر كف التراب؛ ليرمى فتات الخبز في أيادي الأيتام والجوعى؟!
· لن أقول لكِ من أنتِ..
ولكن أوما يكفيكِ أنكِ للورد ماء؟!
· قلت أطالع يا خلق شنهي السواة
القلـــب أقبــــل وبعيـــــوني شتات
وظـــل يتابعني علــى نور القمـــر
وفي رمـوش العين اسمه والحلاة
· بالتجارب تُصنع المواهب.
· لا خير في قولٍ لم يكن فعلاً..
فالوقوف على الحافة أفضل من غلاف البؤرة.
· أخاف عليكِ وأدنو منكِ
كشمسٍ لن تشرق من جديد!
· قصر الزمان وضاق المكان، فكل امرئ بما لديه مُهان!
· هكذا الدنيا كما عهدناها..
بين مخاض الولادة، ودهاليز الأمل!
· أمشي على خُطى ابتسامة الشوق والذكرى..
فامنحيني قبلة أعبر بها شط الخجل.
· رجاحة العقول في ميزان الأمور.
· هكذا حال من آلمه الرحيل، وظل يختزل أوجاعه في مشاهدة الصور، واسترجاع الذكريات!
· يُفتش في المرايا عن بغية تستنطق العِبرة والعَبرة!
· لا زال ينظر للحلوى، ونقوده مشلولة عن الشراء!
· تبددت الخُطى على متسق من الوعي، وباتت أفعالهم غواية!
· قالت: من أنت؟!
فأجاب: أنا أنفاس القهوة، ومعالي الأبجدية.
· أيُّ القراح يرطب شفاههم العطشى، وقد تفطرت قلوبهم بشقاء العوز؟!
· أُخبئ أنفاس الطين في يدي، فتنحني جدران الذكريات!
· ما زال الماء الذي ارتشفناه يُسكر النهر، ويُربت على أطرافه بهوادة!
· يتزاحم العطر بين أوراقها، وفي محرابها تشهق تراتيل القداسة!
· سأغير ملامح الزمن، وأمتطي أطراف الذكريات..
فلعل الأماني تترجل من مكانها بعد حين!
· كل الطرق مهيأة للمسير، وأقصرها ابتسامة.
· أيُّ سماء تظللها بالسمرة؟!
وأيُّ أرض تحوي خطواتها المتسربلة برقصات الخلخال؟!
.. إخال الشمس قد مدت قبلتها في ركب الهيام، فحال اليوم لم يُغير أو يتغير بسهاد العين، ورسم الابتسامة!
· لا تعد الخُطى طالما تؤمن بالوقوف طويلاً!
· إذا أحب التلميذ معلمه أبدع بالدرس، وتألق في المادة.
· حار قبر زوجته، فدلته كبوات الطريق إليها!
· في خلوة البحر يستباح الموج بغرام الآهة!
· زغردة العصافير لا توقظ الأحلام!
· لا تسل وفي اليم بغية الطموح!
· في الصبح تغني الأطيار، وتتراقص الأشجار..
فكن أنت، ولا تكن غيرك يا صاحبي.
· من اعتاد البكاء صعد منابر العويل.
· المساكين هم من يصنعون الحلوى لأنفسهم!
· لا تجعل رقيباً على أحلامك، فالوسائد الممزقة ما زالت تشارك الشخير صوته!
· لا خير في عمرٍ لم يجنح بصاحبه للصدق والأمانة.
· اقتطف ما شئت، فالأرض واسعة وحرية بالانحناء.
· قل قناعتك بأريحية وشفافية مطلقة، وإياك أن تُلاحق سِّرْبُ الأقاويل بالتبعية والازدراء المقنع.
· صوت الأبكم غناء بلا جمهور!
· مهما طال المدى وانقشع السدى..
فالعمر ماضٍ والتجارب تُحارب الأحياء.
· العيون تُطاول خرير الماء، والأسقف تُناجي السماء:
رُحماك يا رب الفقراء!
· أيُّ الحنين يستنطق أنينه، ورفاة الصبر تَجْني شجونه؟!
· في الجنائن يحار الورد احتضان أنفاسه!
· هوية الغائب تكتمها الترائب.
· ما زالت أعمارنا مرهونة بأرواحهم حينما رحلوا!
· إن لم تكن قدوة لا تقسم الجذوة.
· من اليسر اليسير اختلاق القصص، ومن الصعب إقناع الضمائر الحية.
مقالات ذات صلة
ارسال التعليق