• ٢٨ آذار/مارس ٢٠٢٤ | ١٨ رمضان ١٤٤٥ هـ
البلاغ

أهميّة اللّغة العربيّة وكيْف يُمكن تَعلُّمها؟/ج3

نظام الدين إبراهيم أوغلو

أهميّة اللّغة العربيّة وكيْف يُمكن تَعلُّمها؟/ج3

الهدف من بيَان أهميّة اللُّغَة العربية: الهدف من بيان أهمية تعلم العربيّة هو تشجيع المسلمين على فهم القرآن الكريم والأحاديث النبوية لكونهما المصدرين الأساسيين للدين الإسلامي، وهذان المصدران كما نعلم مكتوبان باللّغة العربيّة. فمعرفة وفهم القرآن الكريم يعني معرفة دستور وشريعة الإسلام من مصادرهما الأساسية لأنه قد لايفي الكتب المترجمة والمفسرة في إعطاء المعنى الصحيح للآيات، وإنّ كتاب الله لا يفهم فهما أسلم وأصحّ إلا كما جاء بالعربيّة لا بسواها، ومعرفة معاني القرآن الكريم من طريق الترجمة تعدّ معرفة جزئية وناقصة، ولا ترقى إلى معرفة دلالات القرآن ومعانيه من لغته التي أنزل بـها، ولذا فإن تدبّر آيات القرآن الكريم لا تحصل ـ بصورة جيّدة ـ إلا لمن فهمها بلغتها التي نزلت بها . إذن من الأفضل معرفة هذه المعاني من خلال تعلّم اللّغة العربيّة. ولهذا أجمع الفقهاء على أن تعلم القرآن فرض كافية على المسلمين، وقراءة آدعيته باللّغة العربيّة سنة وعبادة. ومعرفة العربيّة له أهميتها عند ظهور الاختلافات في الأمور الفقهية والعقائدية فيلزم لنا مراجعة المصادر الأساسية الإسلامية والتي كتبت باللّغة العربيّة. وبفهمها الصحيح نستطيع نبذ الخلافات القائمة بين المسلمين، وكذلك يؤدينا إلى عدم وقوعنا في مكر الأعداء عند دسهم بذور الفتن والإسرائليات على ديننا الحنيف. إذًا أن سبب تشجيعنا لتعلم لغة القرآن تكمن في فهم تشريعات الله تعالى، وحصولنا على بركة فهم وقراءة القرآن. ويجب علينا أن نتطرق هنا إلى موضوع ما وهو أنّ سبب بياننا لأهمية اللغة العربيّة، لا يعني أننا نستصغر بقية اللغات ولا توجد لها مميزاتها وأهميتها، بل جعل الله تعالى لكل لغة أهميتها. ولذلك أرسل الأنبياء والرسل إلى أقوام كثيرة ليبلغوا رسالاته بلغاتهم، والدليل على ذلك نزول الصحف والكتب السماوية على لسان الأنبياء وما يتلكلمون بها من اللغات من العبرية والسريانية والأرامية. وكما نعلم أن الله أرسل الأنبياء والرّسل ليبلغوا وأن يبلغوا بلاغًا مبينًا رسالات ربّهم وبلغة أقوامهم. كما قال الله تعالى (وَإِنْ مِن أُمَّة إِلاّ خَلا فِيهَا نَذِيرٌ ما من أمة إلا وقد أنذروا نذرهم). (وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافُ أَلْسِنَتِكُمْ وَأَلْوَانِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ). اللّغة هي أداة التفكير ونشر الثقافة والتطور والنهوض لكل قوم. وهذا ما التمساناه في لغات الحضارات التركية، والفارسية، والإنكليزية، والفرنسية، والألمانية، والصينية، ونحوهم ، وحتى أنّ هذه اللغات أصبحت لغات عالمية، ولغة التكنولوجيا والاختراعات، ولغة التفاهم بين أكثر دول العالم.
 الفصل الثاني
كيفية تعلّم اللّغات واللّغة العربيّة ـ يكون التّعلم بحفظ الكَلمات واستعمالها في تراكيب جملية متنوعة: في المرحلة الأولى: يبدأ الطّالب بحفظ الكلمات يوميًّا على الأقل 10 كلمات ثمّ يتعلّم كيفية استعمال هذه الكلمات في داخل جمل بسيطة ومتنوعة، ويفضل أن تصل حفظ الكلمات مابين 2000 إلى 3000 كلمة على الأقل. وبعدها يبدأ الطالب بتعلّم القواعد البسيطة. وبقراءة وفهم النصوص والحكايات القصيرة والبسيطة. وفي المرحلة الثانية: عليه أن يحفظ على الأقل 5000 كلمة، وهكذا يزيدها حسب قدرة استيعابه. ثم يشتري مصدرًا مواسعًا لتعلم قواعد اللّغة. وأخيرًا يحاول أن يقرأ الكتب الأدبية والجرائد اليومية والمجلاّت مع ترجمتها بقدر الإمكان بعد الاستعانة بعدد من القواميس الجيّدة. وهناك أيضًا وسائل أخرى في تعلم اللّغة مثل استماع الرّاديو والكاسيتات والأقراص (CD) ومشاهدة التّلفزيون ومتابعة مواقع الشبكات الدّولية التي تعلّم اللّغة العربيّة. بالاضافة إلى الحضور في المحاضرات والندوات والمناقشات العلمية التي تلقى باللّغة العربيّة الفصحى، أو مشاهدتها في قنوات التلفاز. وموضوع المحادثة اليومية، فهي تحتاج إلى الموهبة والملَكة الخاصة، بالإضافة إلى جهد وإرادة الطالب في تعلم اللغة، ثمّ ممارستها اليومية مع الأصدقاء كثيرًا سواء في البيت أو في الشارع أو في المدرسة، ولو توفر لديه بالذّهاب إلى أحد البلدان العربيّة يكون أفضل. وهناك رأي أخر في تعلم اللّغة بشكل أفضل وهو أَن يحفظ الطالب القرآن الكريم والأحاديث النبويّة والأشعار العربيّة. ـ ويكون تعلم اللّغة بتعَلّم تكوين أنواع الجُمل فمثلاً في اللّغة العربيّة: الجملة الاسمية: وتتكون من عنصرين اسم مع اسم. ـ اسم [مُبتدأ] + اسم [خَبَر]: المبتدأ في أول الجملة: محمّدٌ طالبٌ جيّدٌ. القائدُ شُجاعٌ. هَل أحَدٌ في السّوقِ. إنسانٌ خَيرٌ مِن بَهِيمَةٍ. المبتدأ أداة استفهام: مَنْ جاءَ؟  مَا عِندَكم؟ المبتدأ جملة: وأنْ تصوموا خَيرٌ لكم. الخبر في أول الجملة: بيننا أولادٌ. في المدرسةِ طلُاَّبٌ. الخبر أداة استفهام: كَيْفَ حَالُكَ؟ مَن هُو؟. الخبر جُملة: سَميرٌ أخوهُ عَاقِلٌ. خالدٌ أبُوهُ قَروِيٌّ. ـ [أداة] + اسم (اسم لأداة) + اسم [خبرها]: كانَ اللهُ غفورًا رحيمُا. إنَّ اللهَ غفورٌ رحيمٌ. عسى اللهُ أنْ يَغفرَ. كادَ النّهرُ ينقضي. ليس (ما) الطّالبُ مجتهدًا. لا إلهَ إلاّ الله. ـ اسم (مُضَاف) + (اسم )مُضَاف إليه: ـ وَلدُ الرَّجُلِ جميلُ الأخلاقِ. هذا كِتابُ الأستاذِ. هَذا خاتمُ فِضّةٍ. سَلّمتُ عَلى قَارِئَ القرآنِ. رَأيتُ مُكرمَ أبيكَ. سَلَّمتُ على مُعَلِّمِي المدرسةِ. أو أداة (مضاف) + اسم (مضاف إليه): مَررْتُ بِرَجُلٍ أيِّ رَجُلٍ. بِأيِّ كِتَابٍ تَقْرأ أقرأ. ـ اسم (مَوصُوف) + (اسم )صِفَة: ـ جاءتْ المَرأةُ الجَميلةُ. هذا تِلمِيذٌ نشيطٌ. رَأيتُ المَرأةَ الجَميلةَ. هذا مِفتاحُ بَابِ المَدْرَسة. ـ (اسم) المَعطُوف + أدَاةُ عَطف + (اسم) العَطف: جَاءَ سَليمٌ وسَعِيدٌ. رَأيتُ المُعلِّمَ والرِّئيسَ. والجملة الفعلية: وتتكون من عنصرين أو أكثر، من فعل وفاعل ومفعول به صريح أو غير صريح وغير ذلك. ـ فِعْلٌ + [فَاعِلٌ]: يمكن أن يأتي على عدة أشكال: ذهبَ الأستاذُ إلى بغدادَ. إلى بغدادَ ذهبَ الأستاذُ. ذهبَ إلى بغدادَ الأستاذُ. كَفى بالله شهيدًا. ما جَاءَنا من بشير. يَسرّني أنْ تنجحَ. نِعمَ العبدُ أيوّبُ. بِئس الطّالب أحمدُ. الرَّجلُ قَالَ (فاعل قالَ ضمير هو). زيْنَبُ قَامَتْ (فاعل قَامت هِي). زيدًا ضَربتُ. ـ فِعْلٌ (مَجهُول) + [نَائِب فَاعِلٌ]: فُتحَ البابُ. كُسي الفقيرُ ثوبًا. سُلّمَ على أحمدَ. ـ [أدَاةٌ] + فِعْلٌ + فَاعِل: إنْ تجتهدْ تنجحْ. مَنْ يطلب يجِدْ. لمْ يَقُمْ أحمدُ. لا تكذِبْ. لن يُفلحَ الكاذبونَ. حَتى يأتيَ أخي. ـ فِعْلٌ + فَاعِلٌ+ [مَفعُولٌ بهِ]: ضَربَ مُحمدٌ زيدًا. كتبَ الرّسالةَ. أكلتُ التّفاحةَ. ـ فِعْلٌ+ فَاعِلٌ+ مَفعُولٌ بهِ أوّل + [مَفعُولٌ بهِ ثانِ]: (ظنّ وأخواتها): جَعَل الأستاذُ الدّرسَ سَهلاً. اتّخذَ الله إبراهيمَ خليلاً. ـ فِعْلٌ +  فَاعِلٌ أو مَفعُولٌ بهِ (مُميّز) + [تمييز]: طَابَ أحمدُ نفسًا. زَرعتُ الوَردَ في الحديقةِ. أنا أكثرُ منكَ مالاً. زَادَ الرّجُلُ عِلمًا. اشتعلَ الرّأسُ شيبًا. ـ فِعْلٌ + فَاعِلٌ (مُستثنى منهُ) + أداة استثناء + [مُستثنى]: جاء الطّلابُ إلاّ نفسًا. ما جاءَ القومُ غيرُ سعيدٍ.  ما قامَ إلاّ زيدٌ. ومثل ذلك.   ـ ويكُون تعلّم اللّغة بتعَلّم شروط النّجاحِ في التّعلم: فضلا عن الصّفات الذّاتية والذّكاء، وقابليَّة التَّعلُّم والقدرة على فهم المواضيع لكل طالب فهناك أُمور لابد من مراعاتها، منها: الالتزامُ بالأخلاق الفاضلة.  . الإخلاص والرّغبة في التّعلّم.. العزم والإرادة على التّعلّم وبذل الجهد في سبيل التّحصيل العلمي.  .التّدرّج في طلب العلم، والصّبر عليه، مع عدم اليأْس عند الفشل. ملازمة عالم جليل ومناقشة المواضيع معه بين حين وأخر.  . العناية بالوقت وتنظيمهِ. ـ ويكُون تعلّم اللّغة بتعَلّم متطلّبات اللّغة: منها: 1ـ القِراءةُ وفَهم المقروءِ.  2ـ الاستماعُ وفَهمُ المَسموعِ.  3ـ المحادثة والتّعبير الشّفهي.  4ـ الكتابة والتّعبيرُ التّحريري كتابة القصص والمقالات ونحو ذلك. ويقول الدكتور جودت الركابي "للغة دور هام في حياة المجتمع فهي أداة التفاهم بين الأفراد والجماعات، وهي سلاح الفرد في مواجهة كثير من المواقف التي تتطلب الكلام أو الاستماع أو الكتابة أو القراءة، وهذه الفنون الأربعة أدوات هامة في إتمام عملية التفاهم من جميع نواحيها، ولا شك أن هذه الوظيفة من أهم الوظائف الاجتماعية للغة . 5ـ  ويكون تعلم اللّغة بتعلّم كافة علوم اللّغة: فمثلاً نجد أن  أنواع علوم اللّغة العربيّة تنقسم إلى اثنتي عشرة عِلمًا وهي كالآتي: 1ـ علمُ حُسنِ الخطِّ والإملاءِ.   2ـ علمُ الصّرفِ . 3ـ علم المُترادفات والأضداد والمشترك اللفظي. 4ـ علمُ الاشتقاقِ. 5ـ علمُ النَّحوِ وعلمُ  الإعرابِ.  6ـ عُلومُ الأدبِ: وتشتمل على: النّثر، الخطابة، المقالة، القصّة،  الشّعر، المسرحية، الحكم والأمثال، التاريخ الأدبي، وحياة الأدباء. 7ـ علم البلاغة: وتشتمل على: علم المعاني والبديع والبيان.   8ـ علم المعاجم. 9ـ علم فِقهُ اللّغة. 10ـ علم العَروضِ.   11ـ علم القَوافي.   12ـ علم النَّقد الأدبي. بالإضافة إلى هذه العلوم يوجد فن التأويل وفهم الجمل المعقدة وصناعةُ التّرجمة. 6ـ ويَكُون تعلّم اللّغة بتَعلم الأسباب المُؤثرة عَلى زِيادة نِسبة نجاحِ الطّالب: وهي كالأتي: 1. الطَّالب نَفسُه: إذا كان هناك اِهتمام وتقّبل منه، فيكون تَأْثِير ذلك في الصُّفُوف الإبْتِدائِيَّة بِنسْبَة 30 %. وفِي المَرَاحِل الثانويَّة والكليَّة فيكون الاهتمام أعلى وأكثر وبنِسبة 60 %.  2. الأُسْتَاذ الجَيِّد وَالإِدَارَة الجَيِّدَة: فِي الصُّفُوف الإبْتِدَائِيَّة لَهُمَا تَأْثِير بِنِسْبَة 45 %. وفي المَرَاحِل الثَّانويَّة وَالكُلِيَّة بِنِسْبَة 25 %.  3. العَائِلَة وَالبِيئَة الجَيِّدَة: فِي الصُّفُوف الإبْتِدَائِيَّة لَهُمَا تَأْثِير بِنِسْبَة 25 %. وفي المَرَاحِل الثانَويَّة وَالكُلِيَّة بِنِسْبَة 15 %.  عِلْمًا أَنَّه عِنْد حصول خلل في أيّة فِقرة من الفِقرات الواردة في أعلاه، فإنّ ذلك سَيتُؤَثِّر عَلَى نِسْبِة النَّجَاح كاملة. وَالنِّسَب هُنا تَخْمينِيَّة ووتقدديريّةٌ و زِيَادَة نِسَبِها تَدُل عَلَى أَهَميتِهَا. 7ـ ويكون تعلّم اللّغة بتعلم أنواعها ومن مصادرها الأساسية: نستعرض أدناه بعض المصادر المهمة لبعض أقسام علوم اللّغة العربيّة: أـ كتب قواعد اللّغة العربيّة: النحو والصَرف معًا: 1ـ حاشية الصبّان على شرح الأشموني.  2ـ الكتاب ـ للسيبويه (2 جلد).   3ـ شرح الكافية ـ للرضي، ولملا جامي.  4ـ أوضح المسالك إلى ألفية بن مالك ـ لابن هشام.  5ـ المباديء العربيّة ـ للمعلم الشرتوني (3 جلد).  6ـ النحو الوافي ـ لعباس حسن (4 جلد).  7ـ مغني اللبيب عن كتب الأعاريب ـ لابن هشام (3 جلد). 8ـ شرح قطر الندى وبل الصدى ـ لمحي الدين عبد الحميد "تصنيف: لابن هشام".  9ـ جامع الدروس العربيّة ـ للشيخ مصطفى الغلاييني (3 جلد).  10ـ شرح ابن عقيل على ألفية بن مالك (2 جلد) ـ تحقيق محي الدين عبد الحميد. ب ـ كتب الأدب العربي: 1ـ الكامل ـ للمبرد.   2ـ أدب الكاتب ـ لابن قتيبة.  3ـ العقد الفريد ـ لابن عبد ربه. 4ـ الأمالي ـ لأبي علي القالي.  5ـ الأغاني ـ لأبي فرج الأصبهاني.  6ـ تاريخ الأدب العربي ـ لجرجي زيدان.  7ـ تاريخخ الأدب العربي ـ لكارل بروكلمان.   8ـ تاريخ الأدب العربي ـ لأحمد حسن الزيات.  9ـ تاريخ الأدب المعاصر في مصر ـ للدكتور شوقي ضيف. 10ـ العقد الفريد ـ للأندلسي. ج ـ كتب علم البلاغة: 1ـ دلائل الإعجاز (معاني)، أسرار البلاغة (بيان) ـ لعبد القهار الجُرجاني. 2ـ المنهاج الواضح ـ لحامد عوني.  3ـ مفتاح العلوم ـ لأبي يعقوب يوسف السكاكي. 4ـ جواهر البلاغة ـ لسيد أحمد الهاشمي.  5ـ البلاغة الواضحة ـ مقرر للمدارس الثانوية المصرية.  6ـ مفتاح التلخيص ـ للإمام الشاطبي. د ـ كتب المعاجم واللغة: 1ـ كتاب العَين ـ لخليل بن أحمد الفراهيدي. 2ـ البَارع ـ لأبي علي القالي. 3ـ المُحيط ـ لصاحب بن عبادة. 4ـ مَقاييس اللّغة، المجمل ـ لابن فارس. 5ـ الجَمهرة ـ لابن دريد.  6ـ أساس البلاغة ـ للزمخشري. 7ـ مختار الصحاح ـ للرازيز  8ـ محيط المحيط، قطر المحيط ـ لبطرس البستاني.  9ـ الرَّائد ـ لجبران مسعود.  10ـ البُستان وفاكهة البستان ـ لعبدالله البستاني. 11ـ لسان العرب ـ لابن منظور.  12ـ القاموس المحيط ـ للفيروز ابادي. 13ـ المنُجد في اللّغة ـ للأب لويس المعلوف اليسوعي. 14ـ المُعجم العربي الأساسي (لاروس) ـ لخليل الحر. 15ـ تاج العروس ـ للزبيدي.  16ـ كتاب المخصص ـ لابن سيده . 17ـ كتاب الصحاح للجوهري . 18ـ كتاب المعجم الوسيط من معجم اللغة العربية بالقاهرة . ـ كتب إعراب القرآن: 1ـ التّبيان في إعراب القرآن ـ للعبكري.  2ـ مشكل إعراب القرآن ـ لأبو طالب المكي.  3 ـ إعراب القرآن ـ لأبو جعفر النحاسي. 4ـ إعراب القرآن الكريم ـ لمحي الدين درويش. و ـ كتب فقه اللّغة: 1ـ فقه اللّغة وسرّ العربيّة ـ للثعالبي.   2ـ علم اللّغة ـ علي عبد الواحد وافي.    3ـ علم اللّغة ـ محمود السّعران.   4ـ فصول في فقه اللّغة ـ دز رمضان عبد التواب.  5ـ الصّاحبي في فقه اللّغة ـ أحمد بن فارس.   6ـ بغية الوعاة ـ جلال الدّين السيوطي. ـ كتب الأمثال: 1ـ جمهرة العسكري ـ جمهرة الأمثال.  2ـ مجمع الميداني ـ مجمع الأمثال. 3ـ مستقصى الزمخشري ـ المستقصى في أمثال العرب. 4ـ المفضل الضّبي ـ أمثال العرب. والله ولي التوفيق.

ارسال التعليق

Top