هذا الأسى العلوي يسكنني يشاركني الطعام، اللهو، والفرح الطفوليَّ، البكاءَ المرَّ، يُشعلني حريقاً هذا الأسى اليومي يدخل بي سرير النوم، والأحلام، والنجوى، وأرضاهُ شريكاً لي، وأهواهُ صديقاً
مقالات ذات صلة مهجة الأقحوان 2020-04-18 18001 كلّ شيء يخلق رؤياهُ 2020-04-13 17024 قبلَ أنْ تتكوَّنَ لغةُ الجَمَال 2020-04-11 17459 أكتب للمدينة أشواقها 2020-01-27 12331 ضاق الشرق بالحياة 2019-09-02 18076 أروقة المقبرة.. بين الرؤية والحقيقة 2019-05-29 18026
ارسال التعليق الاسم البريد التعليق ارسال
ارسال التعليق