لا تسأليني لماذا اخترت البُعاد
ولمَ كلّ هذا العناد
رحلتِ مِنْ حياتي
من دون أن يكون بيننا وداع
كنت كحلم جميل
ولكنّه بين يديك ضاع
فإن كنت خدعتني مرّة
فلن أقبل أن أعيش طوال حياتي
في خداع
فلا أريد أن أتذكر حروف اسمك
ولا أطيق رؤية امرأة تشبهك
فلا تتوسلي كي أعود
فكبرياء قلبي يأبَى أن يعود
وإن كنتِ آخر امرأة في الوجود
مقالات ذات صلة
ارسال التعليق